Ùˆ عندما تØس Ùˆ أنت تقرأ بمثل Øركة الرادار، ÙÙ‚Ù.. إن عقلك قد وجد Ù†Ùسه هنا.. Ùˆ إنك الآن أمام كلمة أو عبارة تØمل لك Ùيضاً من الأسرار Ùˆ الأÙكار، إذا أنت تدبرتها Ùˆ Ù†Øيّت الكتاب جانباً لتتأمل هذه العبارة التي اهتز لها وجدانك ØŒ واختلج عقلك.. لا تهمل هذه الومضات التي تواتيك Ùˆ أنت تقرأ .. Ùإنها Ù…ÙØ§ØªÙŠØ ÙƒÙ†ÙˆØ² جليلة.. عندما تبلغ عبارة تمس روØÙƒ مس الكهرباء ØŒ Ùˆ تØس Ùيها شيئاً يستوقÙÙƒ Ùˆ يبهرك، ÙÙ†Ø Ø§Ù„ÙƒØªØ§Ø¨ قليلاً ØŒ Ùˆ أصغ لما توØيه إليك، Ùˆ Ùكر Ùيها. ستÙØªØ Ø¨ØµÙŠØ±ØªÙƒ إلى عالم من الأÙكار جديد.. Ùˆ هذه مزية القراءة. ÙÙ†ØÙ† لا نقرأ لنزيد معلوماتنا، Ùˆ ننمي معارÙنا ÙØسب، بل نقرأ لأن القراءة تلهمنا، Ùˆ تطل بنا إلى Ø£Ùكار عذراء تنتظرنا لنكشÙها Ùˆ نضيÙها إلى تراث الÙكر الإنساني.